ممّا لا شكّ فيه أنّ القرآن الكريم - باعتباره أحد أهمّ مصادر العلوم الإسلاميّة - يحظى بمنزلة عظيمة في نفوس المسلمين بوصفه كلام ربّ العالمين القادر العظيم والحكيم. ومن ناحية أخرى، فإنّ الموضوعات العديدة للقرآن الكريم هي من بين الموضوعات الأكثر جديّة التي حظيت بالاهتمام في الدوائر العلميّة في الوقت الراهن. 
إنّ ظهور موضوعات - كالعقل والوحي، وإعجاز القرآن وعشرات القضايا الأخرى - يجعل من الضروريّ تنظيم وتنفيذ دورات تكميليّة في علوم القرآن الكريم مع التركيز على مسألة الإعجاز.

1. ضرورة الردّ على الشكوك المتزايدة حول القرآن الكريم.
2 . تعميق الدّين الإسلاميّ وتقويته في الوقت الحاضر.
3. دراسة مقارنة للتعاليم والقضايا القائمة بين المدارس الهامّة لتفسير وفهم القرآن الكريم.
4. إحياء مباني الإسلام وترسيخها على أساس التعاليم القرآنيّة.

(مباني وقواعد التفسير)، (القرآن الكريم والمستشرقون)، (القرآن الكريم والعلوم الإنسانيّة)، (علوم القرآن الكريم)، (التفسير الروائي)، (اللغة المتخصّصة)، (فلسفة العلوم الإنسانيّة من منظور الإسلام)، (منهج البحث في القرآن الكريم، "طريقة التفسير الموضوعيّ")، (أسلوب البحث في الحديث)، (مسار التطوّر في الإعجاز القرآنيّ)، (الإعجاز الأدبي)، (الإعجاز العلميّ)، (تحليل نظريّة الصرفة وآيات التحدّي)، (الإعجاز التشريعيّ)، (إعجاز الأنبياء في القرآن الكريم)، (المستشرقون وإعجاز القرآن الكريم).